شرح نص اطفال الشوارع المحور الثالث شرح نصوص من شواغل عالمنا المعاصر 9 اساسي
تحضير نص اطفال الشوارع تاسعة اساسي مع الاجابة على جميع الأسئلة حجج
شرح نص اطفال الشوارع
:- التقديـــــــــــــــم المـــــــــــــــادي
نص حجاجي للكاتب و الباحث المصري محمد محمود العطار مقتطف من مجلة الفيصل و تحديدا العدد 073 و يندرج ضمن المحور الثالث من شواغل عالمنا المعاصر
:- الموضــــــــــــــــــوع
يتناول الكاتب ظاهرة التشرد في صفوف االطفال محدد اسبابها و مبرزا مخاطرها و يقترح بعض الحلول لتجاوزها
التقسيم : حسب معيار المضمون
الوحدة االولى : من س1 الى س5 :اسباب تفشي ظاهرة التشرد الوحدة الثانية : من س5 الى س11 :اخطار الظاهرة
على االطفال انفسهم
الوحدة الثالثة : س11 الى س11 :اخطار الظاهرة على المجتمع الوحدة الرابعة : البقية : الحلول المقترحة
: ابني المعنى
: العوامل المسببة في تشرد االطفال -1
اجتماعيا: االنقطاع المبكر عن التعليم و المعاناة من البطالة و الفقر و اليتم
انجاب االطفال خارج مؤسسة االسرة
نفسيا: فقدان السند المعنوي و عجز االباء عن اشباع رغبات االبناء العاطفية او المادية
:مخاطر هذه الظاهرة على -2
مستوى الطفل: اجبار هؤالء االطفال على االنتماء الى العصابات تمتهن الشرور ) الجريمة ، العنف ، االدمان ، الخطف
، السرقة ، الوقوع في ( الدعارة ، االنجاب بصورة غير شرعية لدى االناث
الشعور باالالم و الظروف القاسية و الصعف المادي و المعنوي مستوى االسرة : تفكك االسرة و يصبح لها دور غير فعال
في تأطير الناشئة
مستوى المجتمع : تفشي االفات و الجرائم و تحمل اعباء الوف المتشردين
يوكل الكاتب مسؤولية التصدي لهذه الظاهرة الى المجتمع جميعا -3 فيدعوهم الى احتضان هؤالء االطفال و منحهم
المأكل و الملبس و المسكن و حسن معاملتهم و بعث االمل في نفوسهم
: مقومات االدب االصالحي -4
التوجيه السليم
دراسة المشاكل و االوضاع و الظروف السارية
اعادة االمل الى نفوسهم
…)) (( …:- ابدي رأيي
ارى ان الكاتب وفق في التأثير في القارئ و اقناعه بخطر ظاهرة *1 اطفال الشوارع فقد صرنا نرى في ايامنا هذه
المئات من االطفال فاقدي السند المادي و المعنوي يجوبون الشوارع التي هي المأوى البديل لهم كما يرى محمد محمود
العطار الشباع حاجياتهم من اجل البقاء الم يقل ” ان اطفال الشوارع سيكونون في المستقبل قنابل موقوتة .. يقومون
بتكوين “السرقة”” عصابات “تجارة المخدرات” و
و قد نجح “محمد محمود العطار” في اقناع القارئ بضرورة التدخل لمقاومة هذا الواقع الذي تعيشه فئة من “المجتمع”
تركت بال مأوى و قد تضاعف عدد االطفال المتشردين بل ازداد يوما بعد يوما ليبلغ عدد
االطفال التي استقبلتهم القرى بتونس اكثر من 033 طفل من المحرومين الذين وجدوا بين جدرانها فرحة الحياة و دفء
العائلة اذن البد من مساندة المتشردين على مختلف اعمارهم و ذلك بنشر التوعية للحد من مخاطر آفـــــــ ـــة التشـــ ـــــــــرد
