التمييز بين انواع النصوص السردى – الوصفى – الحجاجى – لغة عربية تاسعة اساسي
اغتنمت أمي فرصة غيابي ، فاخرجت من صندوق خشبي فستانا صغيرا لأختي الصغرى فشمته و قبلته و بكت و غنت بحزن ، فانسللت الى البيت و قبعت وراءها و بكببت فسمعت شهقاتى و الدفتت الى مذعورة و حاولت مسح دموعي بمنديل ثم قبلتني و حضنت رأسي ببطصدرها ، فشممت عطر الأمومة. |> الفقرة سردية : يقص فيها السارد حدث تنكر الأم لابنتها الفقيدة مبينا ما أثارته الذكرى الحزينة في نفسها من حنين و اشتياق و ألم،
مقوماتها : المكان ( البيت) ا الزمان (الماضي) ا الشخصيات ( السارد و أمه ) ا الحدث ( تذكر البنت الفقيدة)
2_ و قصر السلطان قصر بديع يقع في وسط المدينة القديمة و قد وقع تحويل جانب منه الى متحف، و من أهم أجزائه و أعظمها قاععة الاستقبال، وهي ذات شكل مربع كل ضلع منه لا يقل عن اثني عشر مترا تعلوه قبة من الخشب المزخرف ..و للقصر بهو واسع يتوسطه صنفان من الأعمدة الرخامية و عليه قبة من الخشب النفيس
—> الفقرة وصفية : يصف فيها الكادب القصر معددا أهم مكوناته،
مقوماتها : الموصوف ( القصر ) ا وسائل الوصف ( الجمل الاسمية، المركبات التعتية ) ا وظيفة الوصف (التعريف بالمكان)
3- في رأيي أن مهنة التعليم أشرف المهن على الإطلاق لأنها أبعدها عن الأنانية و اشدها انكارا للذات، تمعن في قوله تعالى : ((قل هل بستوي الذي يعلمون و الذين لا يعلمون)).، ثم الا ترى أن الأجيال تمر تحت نظر المعلم فينشا منها الطببب و المهندسون و الأدباء و المفكرون الذين يقتحمون الحياة يحاربون بالسلاح
الذي وضعه في أيديهم ذلك البطل المجهول، أما هم فأسماء براقة في شتى آفاق الحياة، و أما هو فلا يزال ينشئ اجيالا جديدة و اسمه مغمور إذن، فحسب المعلمين فخرا و جزاء و شرفا أن العالم صنع أيديهم ا> الفقرة حجاجية : إحتوت موقا تبناه الكاقبة و هو أهمية المعلم و فضله على المجتمع. مقوماتها : الأطروحة ( مهنة المعلم اشرف المهن ) + الحجة ( دينية و هي الأية القرانية التي أش بها المحاج لإثبات وجهة نظره ) ب الاستنتاج ( خلاصة و نتيجة نهائية: العالم صنيع المعلم ).