شرح نص اصبحت تلميذا نجيبا المحور 2 الثاني شرح نصوص محور المدرسة 7 اساسي
تحضير نص اصبحت تلميذا نجيبا عربية سابعة اساسي مع الاجابة على جميع الأسئلة حجج
شرح نص أصبحت تلميذا نجيبا محور المدرسة للكاتب مولود فرعون مع اإلجابة عن
األسئلة ييندرج ضمن المحور الثاني من كتاب النصوص األنيس 7 اساسي
الموضـــــــــــــوع
بين السارد نظرته للدراسة مبرزا دور ابيه و معلمه في ذلك الوحــــــــــدات –
- حسب معيار البنية الثالثية للنص السردي
من بداية النص الى سمعته يرمها: وضع البداية: العودة -1
من كان ابي الى في المدرسة – سياق التحول : دور االب و المعلم في 2 حياة السارد الدراسية
بقيــــــة النــــــــص – وضع الختــــــــــام – التحول في نظرة السارد -3 للدراسة
التحليــــــــــــــــــل -
:الوحدة االولى
الزمان: عشية ذات يوم ، بعد الساعة الرابعة
المكـــــــــــان – في البيت
حالة الشخصية : الفرح و العزف علىالناي
الهدوء في االحداث ++ -
الوحدة الثانية
الحدث القــــــــــادح للتحول
غضب االب على ابنه الهماله الدراسة و طيشه و شكوى المعلم منه التحـــــــــــول –
اكتشاف الســــــارد انه معروف في القســـــــم و ان المعلم مهتم به*
الحدث الذي سيعيد الهدوء – اهتمام السارد بدراسته
ان يحس التلميذ انه محل اهتمام من طرف المعلم من جهة و عائلته ++ من جهة اخرى
يجعله يقبل على الدراسة و يحبها اكثر -
الوحدة الثالثة
اعمــــــل بجـــــــد
التحســـــــــــن
تغير كلي في دراسة السارد – صار يدرس بجد و تحسنت نتائجه ++ التلميذ في
حاجـــــــة الى احاطة نفسية حتى و أن كان متميزاا في دراسته
االجابة عن االسئلة
هو حاول ان يساعده بكل جهده و شجعه على تخطي البخل و عدم – 2 التكاسل و
االصرار و لكن السارد ظن ان المعلم ال يعرفه
السارد في البداية كان كسوال جدا فقد كان يتسكع في الحقول و يعزف -3 على مزماره
فهو ولد طائش ال يبالي ما يجري حوله من امور و انه كان ال يبدي اقل
مجهودا لكي يصبح تلميذا نجيبا في المستقبل و لكن السارد في النهاية تجاوز محنته و
تفاءل باالفضل و اصبح تلميذا نجيبا و صارما في الدراسة اي حازما
:المعلمون طبعا هم الذين – 4
يدرسون و يسهرون على راحة التلميذ : هم ميثاليون حقا
تعريف بالكاتب
ولد في 8 مارس 1913م في تيزي هيبل من عائلة فقيرة. التحق بالمدرسة الابتدائية في
تيزي وزو بقرية تاوريرت موسى المجاورة، فكان يقطع مسافة طويلة إلى مدرسته في
ظروف صعبة ولكن مثابرته واجتهاده وصراعه مع واقعه تحت ضغط الاستعمار
الفرنسي فصار من التلاميذ النجباء، ثم التحق بالثانوية بتيزي وزو أولا ً وفي مدرسة
المعلمين ببوزريعة بالجزائر العاصمة.
ورغم وضعه البائس تمكن من التخرج من مدرسة المعلمين، واندفع للعمل بعد تخرجه،
فاشتغل بالتعليم حيث عاد إلى قريته تيزي هيبل التي عين فيها مدرساً سنة 1935