شرح نص بصر بملك الموت محور النادرة تحليل شرح نصوص ثانية ثانوي تحضير نص
بصر بملك الموت 2 ثانوي مع الاجابة على جميع الأسئلة حجج تحضير درس بصر بملك الموت
شرح نص بصر بملك الموت من كتاب النصوص عيون الآدب يندرج ضمن المحور الثالث سنة
ثانية ثانوي تعليم تونس
شرح نص بصر بملك الموت 2 ثانوي محور النادرة
التقديــــــــــــــــــــــــــــــم
نادرة بصر بملك الموت اوردها الجاحظ دون سند و هي نص سردي حواري من اكثر النوادر طرافة و غرابة في سلوك البخيل اقطتف من كتاب البخلاء .
الموضـــــــــــــــــــــــــوع
تظاهر البخيل في هذه النادرة بالشكر لصد الضيف
المقاطــــــــــــــــــــــــــــع
حسب معيار الافعال
1-من البداية الى قوله “نــــــــــــــزل سريعـــــــــــــــــا” (دق الباب)
2-من فلمـــا فتح الى “ما تقوله” (فتح الباب) )
3-(البقيــــــــــــــــــــــــــــــــــــة (اغلاق الباب
التاليــــــــــــــــــــــــــــــــــف
لم يحصل في هذه “النادرة” تفويت ثم استدراك بل منذ البداية تجنب البخيل الاستضافة
اذا كان يجوز لنا الحديث عن تفويت فهو في فتح الباب منذ البداية و لكنه تفويت غير مقصود
من “مظاهرالاضحاك” في “النادرة” الاضحاك بالمشهد و هي
صورة كاريكاتورية للبخيل و هو في حالة سكر
عدم قبول البخيل للضيف
الإجابــــــــــــــــــة عن الأسئلــــــــــــــة
1- استعمل الشاعر في وصف حيل التشبيه اذ “شبهه بملك الموت” و يعني بذلك شدة بخل ابي
مازن و صورة الضيف عنده
2-لغويا : اني سكران و الله سكران ( تبرز تحايل البخيل) لعياء تحريك الجواحع و هو ما يدل على
التمثيل لدى الضيف
الـــشّــــرح
الموضوع
حيلة أبي مازن للتخلّص من جبل
المقاطع
يمكن تقسيم النّصّ إلى مقطعين حسب ثنائيّة الطّلب و الصدّ
من البداية —- نزل سريعا: الطّلب
البقيّـــــــــــــــــــــــــــة: الصدّ
المقطع الأوّل: الطّلب
الإطار الزّماني: اللّيل
الإطار المكاني: موضع – أمام دار أبي مازن
الشخصيّات: جبل – أبو مازن
خرج – خاف – دقّ…: أحداث
توفّر مقوّمات القصّ في هذا النّصّ
النّصّ ذو بنية قصصيّة
النّادرة ذات بنية قصصيّة
فـــخاف: فاء النّتيجة
خرج… فخافَ… فقال: التعاقب
خاف – لم يأمن: معجم الخوف و الاضطراب
لو: الامتناع
دققــتُ – بـــتُّ: ضمير المتكلّم المفرد
المقطع الثّانيّ: الصدّ
لم يشكّ… فــــنزل: فاء النّتيجة
صاحب هديّة: مركّب إضافي ( التّخصيص )
سريعا: حال
موقف أبي مازن: النّزول سريعا و فتح الباب
إنّ ما يُحدّد ردّة فعل أبي مازن ( النّزول السّريع و فتح الباب ) هو الرّغبة في تحصيل الشّيء:
رغبة في التملّك – رغبة ماديّة منفعيّة ( صاحب هديّة )
لمّا فتح الباب: الظرفيّة الزمنيّة
ملك الموت: مركّب إضافي ( التّخصيص )
الوجوم: مصدر وجم: سكوت و عجز عن الكلام من كثرة الحزن أو الخوف