شرح نص المرأة اليابانية المحور الثاني شرح نصوص المرأة في المجتمعات المعاصرة 9 اساسي
تحضير نص المرأة اليابانية تاسعة اساسي مع الاجابة على جميع الأسئلة حجج
شرح نص المرأة اليابانية المحور الثاني 9 اساسي : التقديم المادي
النص مقال غلب عليه السرد و وظف لغاية الحجاج و قد نشر بمجلة عالم المعرفة معربا عن نسخته الاصلية للكاتبة باتريك سميث و يندرج ضمن محور المرأة في المجتمعات المعاصرة
: الموضوع
يسلط الكاتب الضوء على مظاهر اضطهاد المرأة اليابانية من خلال نموذج فوكوشيبا مؤكد على ضرورة تظافر المجهودات لانصاف المرأة اليابانية التقسيم : حسب معيار المضامين
الوحدة الاولى : سطر الاول1 الى سطر19: تجربة فوكوشيبا و مظاهرالاضطهاد المسلط عليها
الوحدة الثانية : بقية النص: وضع نساء اليابان بعد الثمانينات بين التأزم و الانفراج
: ابني المعنى
استنادا لقول الكاتب : ” و لكن اتضح فيما بعد انه كان -2يابانيا جدا .. نتبين ان زوج فوكوشيبا شخصية مخادعة فقد اظهر لزوجتع انه يحترم استقلالية المرأة لكنه محافظ جدا
العادات المرفوضة: الا تتعلم المرأة تعليما عاليا و ان تتزوج في سن مبكرة
يرى المجتمع الياباني ان المرأة خلقت لخدمة زوجها و
ابنائها و عائلتها : المجتمع الياباني هو مجتمع ابوي ذكوريلم يساعد قانون تكافؤ الفرص فعلا غلى تحقيق مبدأ -4المساواة بين المرأة و الرجل في اليابان و من اسباب ذلك الركود الاقتصادي الذي مرت به اليابان في اواخر القرن الماضي مما جعلهم يعزلون المرأة عن كل شيء
يحمل الكاتب مسألة تطور المرأة و حريتها الى المرأة -5نفسها اي الدعوة الى ان يسعين الى تحقيق ذلك و يكونون حركة نسوية قوية و جبهة ضد مظلمة الرجال تدافع عن حقوقهن و تكرس المجهودات لتحقيق حرياتهن : ابدي رأيي
ارى ان الكاتب وفق في تصوير فوكوشيبا شاذة عن كل -1نساؤ اليابان بدل ان تكون نموذجا و رمزا لهن فقد كانت مشاركة في النيل من نفسها و ذلك بدفع ثمن استقالتها غالبا رغم محاولاتها لان تفك قيود الخضوع لنفوذ الرجل عليها في المجال الاقتصادي و التكنولوجي فهءا هو في الواقع ما احرزته المرأة اليابانية و هذا هو حال المرأة يا حواء في مجتمع لا يعترف بانسانيتك . انك تنكمشيت وفقا لهذه النظرة فتحرمين من ممارسة ايدور بطولي على اساس انساني تماما كما حدث لفوكوشيبا فبهذه لابد مت تعزيز ظاهرة المساواة بين الرجل و المث داخل مجتمعاتنا و ذلك بتغير
الافكار السقيمة و العقول المتحجرة و سعي المرأة جاهدا الى اسعاد حقوقها بيدهـــــــــا