شرح نص أحبك و لكني أريد أن ألعب المحور 1 الاول شرح نصوص محور الأسرة 7 اساسي
تحضير نص أحبك و لكني أريد أن ألعب عربية سابعة اساسي مع الاجابة على جميع الأسئلة حجج
شرح نص أحبّك و لكنّي أريد أن ألعب محور الأسرة للأديب المصري نجيب محفوظ مع الإجابة عن الأسئلة يندرج ضمن المحور الأول من كتاب النصوص الأنيس 7 اساسي
الموضـــــــــــــــــوع
رغبة الطفل في اللعب خارج البيت و معارضة امه لذلك
المقـــــــــاطع
حسب معيار المكان
1 – من البداية ــــــــــــــ غلتي: البيت
2 – من تحينت ــــــــــــــ امي: الشارع
3 – البقيـــــــــة: البيت
الشرح
المقطع الاول -: البيت
جاوز// جاء -: فعلان في صيغة الماضي
جاورت-: ضمير المتكلم المفرد
يسرد النص جانبا من طفولة السارد
الطفولة-: فترة عمريّة: تفترض: اللعب + اللّهو + النشاط + الحركية
السارد يضطلع بوظيفتين في هذا النص
راو- شخصية
الــــسرد ذاتي في هذا النص
لم ــــــــــــ الا: نفي (( جزم )) + استثناء: حصر (( يفيد التأكيد ))
تُطلّ – تُشرف-: صيغة المضارع
البيت _ الشرفة _ الشارع _ فناء البيت_ أطر مكانيّة
الشرفة: العلوي – المكان الفاصل بين البيت و الشارع ((تطل على فناء البيت و تشرف على الطريق))
البيت: الضيق
الشارع: الأتساع
نظرة الطفل الىالمكان:
البيت: الضيق + الملل + الوحدة + سجن
الشارغ: الاتّساع + الانشراح + الانطلاق + الفرح + الحريّة
التّي تسكن الدور الاول: مركب بالموصول الاسمي: نعت
مشوقتين- صامتة: نعت
جوانحي-: مركّب اضافي : فاعل (( معجم الأحاسيس و المشاعر ))
الشّرفة تضطلع بدور محوريّ في هذا النص
هي الحدّ الفاصل بين عالمين متناقضين و مختلفين رمزيّا (( البيت – الفناء – الطّريق: الضّيق ــــــــــــــ الانفتاح ))
تضطلع بوظيفة المثير الذّي سيوللد استجابة (( الرغبة في الخروج من البيت و الالتحاق بالأطفال قصد مشاركتهم اللعب* ))
-ستساهم الشرفة في:
– تطوير سرديـــة النــص
– التأثير في نفسيية السارد الطفل
استاذنت: طلب
قالت: فعل قول
بارتياع: مركّب بالجر: حال
الاستفهام: ماذا- ما: اسم استفهام / أ (( هل )) حرف استفهام ــــــــــــــ استفهام يخرج عن معناه الأصلي و هو الاستخبــــــار عن شيء مجهول ليفيد الانكار (( استفهــام انكاري))
لم تكُن لتُذعن: نفي + جزم
نمط الكتابة: الحوار
طرفا الحوار: الام + الأبن
موضوع الحوار: اللّعب في الشارع
يتاسس هذا المقطع الحواري على ثنائية الطلب (( السّارد )) و الرّفض ((الام)
-نظرة الام الىالمكان:
البيت: الأمن + السلامة + الاطمئنان + الهدوء
الشّارع: الخطر + الضياع + عدم الاطمئنان
نظرة تعكس خوف الام على ابنها
المكان لا يخلو من رموز تحدده
اختلاف نظرتي الام و والآبن الىالمكان
حاجة الطّفل إلى اللّعب مع أصدقائه
إذا كنت …لا تفارقني-: جملة شرطية
وضعت الام ابنها امام مفارقة صعبة ورهيبة
ان: ناسخ حرفي يفيد التاكيد
لكن: ناسخ حرفي يفيد الاستدراك
يؤكد الراوي حبه تاشديد لامه و لكنه يريد ان يلعب
هناك تقابل بين: رغبة الابن و رغبة الام
نتائج هذا الاختلاف في المـــــواقف
1- فرضت الام على ابنها ان لا يخرج الىالشارع (( قمــعت رغبـــات ابنها ))
2 – عصى الابن اوامر امه رغم إغراءااتها الكثيرة (( اللّعب- دعوة طفل من اطفال الجيران حتى يشاركه اللعب …….))
علاقة تعارض// اختــــــــــلاف
اختــــــــلاف (( تعــــــــارض )) المـــــــواقف بين الام و الأبن
الخارج (( الشارع )) كان لغزا أثار السّارد الطّفل, فعزم على اكتشــــــــافه (( مهما كانت عواقب ذلك ))
المقطع الثاني: الشارع
تحيّنتُ – انسللتُ – استقبلني / وقفتُ / اندفعتُ / أخذتُ / انهالوا — تواتر الأفعال
حياء == خجل
تواتر الجمل الفعليّة في هذا المقطع
السارد يسرد أحداثــــــــــــا متسلسلة في الزمان: أحداث متعاقبة
السّرد خطيّ في هذا المقطـــــــــــع:- فهو يخضع لمنطق الزّمن (( التقدّم إلى الأمام ))
موقف الأطفال من خروج الراوي: الدهشة ( حدث يحصل للمرة الأولى )) + التّرحــــــــــــاب
موقف الرّاوي: الارتباك + الخجل + عدم القدرة على التأقلم مع متطلّبات الشارع ((البيئة الجديدة ))
الرّاوي وجد نفسه وحيدا منعزلا في هذه البيئة الجديدة (( بدون حماية امه ))
حصول شجار بين الراوي و الأصدقاء (( تعرّض الرّاوي إلى عنف مادي ))
هذه النتيجة سببها:- التربية الخاطئة
الأبن لا يعرف كيف يتعامل بمفرده مع أصدقائه + كيف يندمج مع الآخــــرين + كيف يجابه اعيـــاء الحيــــاة بمفرده
شخصية الأبن غير مستقلة
الأسرة هي المسؤولة عن شخصية الأنسان
التربية السليمة تؤدي إلى شخصية سوية
التربية الخاطئة تؤدي إلى شخصية غير سوية (( مرضيّة ))
المقطع الثّالث:- البيت
غَسَلت-: فعل في صيغة الماضي
و هي تقول ــــــــــــــ شديد: مركّب بواو الحال: حال
هذا:- اسم إشارة
– عودة الابن إلى المفعوليّة:
الأمّ هي الجهة الفاعلة: حدثيّا و قوليّا
الابن-: العطالة الجسديّة + الصّمت
تعريف بالكاتب
نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا (11 ديسمبر 1911 – 30 أغسطس 2006)، والمعروف باسمه الأدبي نجيب محفوظ، وهو روائي، وكاتب مصري. يُعد أول أديب عربي حائز على جائزة نوبل في الأدب. كتب نجيب محفوظ منذ الثلاثينات، واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها سمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم. من أشهر أعماله: الثلاثية، وأولاد حارتنا، والتي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب. بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، فإن مواضيعاً وجودية تظهر فيه. يُعد محفوظ أكثر أديب عربي نُقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون.
سُمي نجيب محفوظ باسمٍ مركب تقديراً من والده “عبد العزيز إبراهيم” للطبيب المعروف نجيب باشا محفوظ، والذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة.