شرح نص العنقود المحور 1 الاول شرح نصوص محور الأسرة 7 اساسي
تحضير نص العنقود عربية سابعة اساسي مع الاجابة على جميع الأسئلة حجج
شرح نص العنقود محور الأسرة للكاتب وليد اخلاصي مع الإجابة عن الأسئلة يندرج ضمن المحور الأول من كتاب النصوص الأنيس 7 اساسي
الموضــــــــوع
بين السارد أجواء الاحتفال بعيد ميلاد الجدة داخل الاسرة مبرزا موقفها منهم من خلال حادثة العنقود
الوحدات :
حسب معيار المعنى
1- من بداية النص الى لم ألمح مثله من قبل-: احتفاء الاسرة بالجدة
2- بقية النص -: احتفاء الجدة بلأسرة
المعجم
تطلع // نظر الى أعلى
التحليـــــــــــل
الوحدة الاولى
الحدث:- تجمع الأسرة احتفلا بعيد ميلاد الجدة
المكان :- في بيت الجدة
الزمان:- في وقت الاصيل
الشخصيات و أعمالها
أفراد الاسرة الممتدة-: التجمع بملابس جديدة
احضار الهدايـــا و تقبيل الجدة و العزف و الغنــاء
++ يبدو “عيد ميلاد الجدة” هام للأسرة و الدليــــل عدم نسيانهم لتاريخه
الجدة – لبس ثوبا و شاركتهم في الغنــــاء
++ كان اليوم سعيدا للســــارد الى درجة أن كل ما يحيط به أصبحا مبهجا و جميلا
++ تجمع أفراد الأسرة يضفي على البيت سعادة غير عادية
الوحدة الثانية –
أعمال الجدة:- رواية حكايات من ايام صبــاها
تجمع الجدة بأحفادهــتا علاقة محبة و حنان
الجدة –
طلبت من أحمد قطف العنقود و كررت الطلب و أصرت
ألحت و أمرت أحمد بقطف العنقود و امرتهم باقتسامه
أفراد الاسرة –
تطلع أحمد الى الشجرة و ظل ساكنا
التشكك في قدرات الجدة
العثور على العنقود
اقتســــــام العنقـــــــــود
+++ احتفظت الجـــدة بالعنقود الى لحظـــة تجمع الأسرة لتذكرهم بأهمية الترابــط الأسري فالعنقود يرمـــز الى التمـــاسك و التـــألف بين أفراده
لعب الحوار دورا في الترابط الأسري
هذه الجدة حنونة و حكيمة إذ برهنت لهم بهذا العنقود اهمية تماسكهم و ترابطهم
الاجابـــــة عن الاسئلـــــــة –
2 – تعددت مظاهر الاحتفال في الوحدة الاولى فالكل بملابس جديدة و بين الكاتب أيضا ان الحفل و كأنه في الاعياد كاميرة أسطورية ذات جلالة و كانت القبل و الهدايا تتوالى و تتهاطل كالمطر
3 – أصرت الجدة على قطف عنقود و على ان يأكل منها كل أفراد العائلة مبرزة من ذلك أهمية تجمع العائلة و قصد الجدة من إقتسام الحبات أن كل فرد مساهم في تكون الأســــرة و توازنهـــــــا..
تعريف بالكاتب
وليد إخلاصي روائي سوري ولد في لواء إسكندرونة في 27 أيار عام 1935
والده الأزهري (أحمد عون الله اخلاصي)، كان رئيساً للتحرير (مجلة الاعتصام) الشهرية
في أواخر العشرينات وأوائل الثلاثينات من القرن العشرين، والتي أوقفها الحاكم الفرنسي
في فترة الانتداب، وقد أثرت طموحات الوالد الفكرية على بداياته المبكرة.
ألف في القصة والرواية والمسرحية والدراسة والمقال والزاوية الصحفية والشعر، وتمت
ترجمة أدبه إلى لغات عدة منها الإنكليزية والفرنسية والألمانية والهولندية والأرمينية
والروسية واليوغسلافية والبولونية.