شرح نص داء بلا دواء المحور الثالث شرح نصوص من شواغل عالمنا المعاصر 9 اساسي
تحضير نص داء بلا دواء تاسعة اساسي مع الاجابة على جميع الأسئلة
شرح نص داء بال دواء المحور الثالث من شواغل عالمنا المعاصر 9 اساسي
:- التقديـــــــــم المـــــــادي
هذا النص حجاجي باالساس بعنون داء بال دواء الى محور من شواغل عالمنا المعاصر يطرح قضية لالمراض
المستعصية مأخوذ من مجلة العربي العلمي في عددها الصادر في سبتمبر7002
-: الموضــــــــــــوع
يبرز الكاتب االثر السلبي لاليدو على االنسان و على االقتصاد داعيا الى ضرورة الوقاية منه لحماية الدول العربية
التقسيم : حسب معيار المضمون و البنية الحجاجية
الوحدة االولى -: س1 الى س70 :-االيدز و عالقته بالفقر الوحدة الثانية -: البقية : الحلول المقترحة
:- ابنـــــــــي المعــــــــــــــنى
يدور النص حول مخاطر احدى االمراض المستعصية التي ظهرت *1 في القارة االفريقية اال و هو مرض السيدا الذي
ما فتى يهدظ المجتمعات المعاصرة على جميع المستويات:- على المستوى الصحي ” اعراض المرض ” و االقتصادي
و االجتماعي …. و يبرو امه السبب الرئيسي النتشال معظلة الفقر مقدما بعض الحلول لمقاومة هذا الداء
بحوث جاهزة تلخيص قصص وروايات شروح نص تحضير دروس … من هنا
تكمن خطورة مرض فقدان المناعة البشرية في آثاره السلبية في -2 المريض اوال : االسهال و في االقتصاد: يهدظ القوى
العاملة بال ضعف و موت اعداد كبيرة و بالتالي يهدد الحقول بالبور و عدم القدرة على زرعها ، عدم انتقال الخبرة و
القدرة بين المزارعين و في البيئة: قطع اشجار الغابات و تدمير الكثير من النباتات و االعشاب لصنع العالج و في
المجتمع : تفقد العديد من االسر عائلها و سندها و انتشار الفقر و يهدد .. سكان الوطن العربي
يلح النص في خاتمته على ضرورة ايجاد حلول للحد من هذا – 3 الفيروس او الوقاية من الوقوع في شركه
: ابدي رأيي
ارى ان الصعوبة في التغلب على السيدا تكمن حسب النص في – 3 استمرار انتشاره بشكر كبير و بنسق سريع في
الوطن العربي خاصة و ذلك لتدفق حاملي هذا الفيروس على عالمنا العربي من جنوب افريقيا باالضافة الى غالء تكلفة
العالج و عدم توفر دواء طبيعي في المستقبل القريب فقد افاد تقرير لبرنامج االمم المتحدة لمحاربة االيدز ان بلدان
افريقيا
جنوب الصحراؤ مازلت تعاني االمرين من فيروس نقص المناعة المكتسبة . الم يبلغ عدد الوفيات الناجمة عن االيدز في
افريقيا ثالثة ارباع الوفيات على الصعيد العالمي عام 7002 ؟..
و يقول البرنامج نفسه ان
ما يقارب من 3.59 مليون شخص مصابون بالفيروس المسبب لاليدز و ارتفاع عدظ االشخاص الذين يحملون الفيروس
في مختلف انحاء العالم
*-: ابــدي رأيـــــــــي
ارى ان الكاتب اصاب في دعوته الى تجاوز الحلول االنسانية كالصدقة و التضامن و الفقر فدعا الى ربط الفقر بحقوق
االنسان بقوله ” اال ان الجديد نسبيا هو ربط الفقر بحقوق االنسان و ذلك بتجاوز المفاهيم المرتبطة بالطبيعة ” الم يبدأ
هذا الربط الذي هو مرحلة اساسية ضرورية للوصول الى تجريمه كما جرمت العبودية منذ الثمانينات بصدور اعالن
الحق في التنمية سنة 1992 ؟
و قد قالت نلسون مانديال في وصفها للفقر بأنه ” الوجه االخر للعبودية و لكن ارى ايضا ان الحلول االنسانية ناجعة
اضافة الى الحل المذكور فقد عرفت الدولة االسالمية ازدهارا في جل المجاالت و مساواة بين الفئاا المجتمعية بسبب
اتباع سياسة الصدقة و االعانات االنسانية و الزكاة فلو التزمنا بهذه المبادئ لساعدنا على التخفيف من معاناة الفقراء و
من الفوارق االجتماعية فيكون االنسجام و التقارب و التسامح و الوفاق بين افراد المجتمع